اهم الاخبار
السبت 23 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

رويترز: مقتل 4 وإصابة 17 بانفجار سيارة مفخخة في العراق

رويترز: مقتل 4 وإصابة
رويترز: مقتل 4 وإصابة 17 بانفجار سيارة مفخخة في العراق

نقلت وكالة رويترز للأنباء عن مصادر عراقية، بانفجار سيارة مفخخة بمدينة الصدر شرقي العاصمة العراقية بغداد مما أودي بحياة ٤ أشخاص وسقط ١٧ مصاب على الأقل. وقد وقع انفجار منطقة الحبيبية شرقي العاصمة العراقية بغداد، اليوم الخميس، مما أسفر عن إصابة أكثر من ١٢ شخص، ولم يتم تحدد طبيعة الانفجار حتى الأن، وفقا لموقع السومرية نيوز. وقد أفادت شبكة سكاي نيوز عربية، اليوم الخميس، باستهداف نقطة تفتيش تابعة للحشد الشعبي في محافظة نينوى العراقية بصاروخ. وقد أعلن جهاز مكافحة الإرهاب الكردي استهداف القاعدة الامريكية بصاروخ بالقرب من مطار اربيل. وقال الجهاز في بيان له مساء أمس الاربعاء: إن السلطات بدأت في "التحقيق بالحادث لمعرفة ملابساته". الى ذلك قالت مصادر امنية بمدينة الموصل، مركز محافظة نينوى بشمال العراق، إن صاروخين سقطا مساء اليوم على قاعدة زليكان، التي تقع شرق الموصل والتي تتواجد فيها قوات تركية. وأضافت: إن أحد هذين الصاروخين سقط داخل القاعدة والآخر سقط على مقربة من القاعدة التي تتمركز فيها قوات تركية منذ فترة ليست بالقصيرة. ومن ناحية آخري أكد القنصل الامريكي في اربيل روب وولر أن ميليشيات إيران في العراق غير منضبطة وتهدد كل البعثات الدبلوماسية. وقال وولر في افادة صحفية أمس الاربعاء: الحشد الشعبي خطر على العراق. وأضاف: إذا لم يتولى العراق حمايتنا سنضطر لحماية أنفسنا بطريقتنا. أعلن التحالف الدولي، أمس الأربعاء، عن عدم ظهور أي علامة لعودة تنظيم داعش الإرهابي. وقال المتحدث باسم التحالف العقيد واين ماروتو في تصريح لوكالة الأنباء العراقية، إن "تنظيم داعش هزم من الناحية الإقليمية لكنه لا يزال يمثل تحدياً". وأضاف: "عناصر داعش لم يعودوا يسيطرون على 110.000 كم من الأراضي أو يحكمون أكثر من 8 ملايين شخص، حيث انهم سقطوا لكنهم لم يخرجوا"، مشيراً الى أن "أيديولوجيتها السامة تشكل خطراً على العالم". وأشار ماروتو إلى أن "داعش تحتفظ بالقدرة على ترهيب المجتمعات في العراق وسوريا وأماكن أخرى"، موضحا أن "التحالف سيواصل مع القوات الشريكة الضغط على فلول داعش لمنع عودتها".

العراق: انفجار في منطقة الحبيبية شرقي العاصمة بغداد

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء