اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

تحقيقات وحوارات

أشرف السعد: في حرب أكتوبر كنت خايف ومستخبي في عشة الفراخ

السعد: ندمت واحتقرت نفسي بعدها.. وحوار ساخر بينه وبين متابعيه: أكيد كنت بتتغدي زي صبحي صالح

الوكالة نيوز

قال رجل الاعمال رئيس ومؤسس مجموعة شركات السعد اشرف السعد : فى شهر أكتوبر عام 1973 كنت فى قريتنا " ميت غريطة " ، وكانت أول معركة فى المنصورة فى المطار لزق فى قريتنا ، وكانت الطيارات الإسرائيلي فوق بيتنا ، واردف السعد خلال تغريدة له علي حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر قائلاً : وكان نفسي استشهد ، بس دون أن أشعر لقيت نفسي جريت ودخلت برج الحمام ، وبعدين سمعت صوت طيارة فجريت ونزلت عشة الفراخ تحت ، بس ندمت الوقتي واحتقرت نفسي جداً

اشرف السعد : في حرب اكتوبر كنت خايف ومستخبي في عشة الفراخ

قصدك 67 وليس 73

احدثت هذه التغريدة حالة من الجدل والسخرية بين السعد ومتابعيه ودار حوار ساخر بينهم .. حيث كتب د علاء نصر ادو العز معلقاً  : قصدت 1967 ؟ .. ليعقب عليه اشرف السعد : والله ساعتها مافاكر احنا كنا امتى انا كل انا فاكره اني كنت مستخبي .. فرد د علاء نصر ابو العز : 1973 كان انتصار والطيران الإسرائيلى لا يستطيع  الطيران فوق المدن هى 1967 .. فقال السعد : يبقي هي 67  .. بينما عقب ابراهيم هنداوي معقباً : يوم 14 أكتوبر كان فى معركة " المنصورة الجوية " ، عندما حاولت إسرائيل تدمير القواعد الجوية المصرية ، فى الدلتا فى أكبر هجوم جوى قامت به إسرائيل ، فى حرب أكتوبر إستخدمت فيه 120 طيارة وفشل ، الهجوم وإنسحبت الطائرات الإسرائيلية بعد إسقاط ، 18 منها ولذلك أصبح 14 أكتوبر عيد القوات الجوية . 

- كنت عاوز انسي اللي بيحصل 

اما امينة عرفات فقالت ساخرة : اهم حاجه كنت بتتغدي ولا صايم ياحاج اشرف .. فرد السعد مداعباً  : دي كانت قبل رمضان بيومين .. فردت امينة عرفات : تمام بحسب زى صبحي صالح كان قي رمضان وبيتغدي .. وقال اشرف السعد ساخراً : انا ساعتها ماكنتش عارف احنا امتى وفين ولو كان قدامي اي حاجة كنت هاشربها عشان انسى اللي بيحصل .. وكتب حساب يحمل اسم " المعاذ للمحاماه " : يا عم اشرف معركة المنصورة الجوية كانت يوم 14 أكتوبر بعد بداية الحرب بـ 8 أيام اي انها كانت يوم 18 رمضان ، وانت ذكرت كثيراً انك لم تعرف شيء عن الاسلام قبل لقاء الشيخ عزت فلا حرج انك تقول انك لم تكن صائم وقتها غفر الله لنا ولكم .

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء