اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

سكاي نيوز عربية: ألوية العمالقة تحرر أجزاء من مديرية عسيلان باليمن

الجيش اليمني - أرشيفية
الجيش اليمني - أرشيفية

ذكرت مصادر باليمن لشبكة سكاي نيوز عربية، اليوم السبت، أن ألوية العمالقة حررت أجزاء من مديرية عسيلان في محافظة شبوة، بالتزامن مع انسحاب الحوثيون.

ومن جانبها، أفادت قناة العربية الإخبارية، بوقوع اشتباكات متقطعة وتبادل قصف مدفعي غربي محافظة شبوة اليمنية.

وأشارت القناة إلى أن ميليشيا الحوثي الإرهابية، المدعومة من إيران، تطلق قذائف الهاون عشوائيا على مناطق سكنية في شبوة.

ونوهت العربية إلي وصول تعزيزات عسكرية إلى القوات اليمنية الشرعية في شبوة قادمة من محافظة حضرموت.

وفي وقت سابق من اليوم، ذكرت قناة العربية، أن طائرات تحالف دعم الشرعية في اليمن نفذت غارات مكثفة على مواقع تابعة لميليشيا الحوثي، في جبهة شرق البلق، جنوب مأرب.

ومن جانبها، دكت قوات الجيش اليمني والمقاومة آليات ومواقع لميليشيا الحوثي في الجبهات الجنوبية والغربية لمأرب.

وأسفرت الاستهدافات عن مقتل عدد من عناصر ميليشيا الحوثي، وتدمير آليات وأطقم عسكرية تابعة لها.

هذا وأوضحت مصادر ميدانية أن ميليشيا الحوثي تحاول الدفع بتعزيزات إلى جبهات مأرب.

وقد أعلن التحالف، الخميس، عن تنفيذ 22 عملية استهداف ضد ميليشيا الحوثي في مأرب خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وأشار التحالف إلي أن الاستهدافات بمأرب دمرت 15 آلية عسكرية للحوثيين، كما أسفرت عن خسائر بشرية تجاوزت 150 عنصرا.

وفي السياق، قال المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن، العميد تركي المالكي، إننا سنكشف بالأدلة عن تورط حزب الله اللبناني مع الميليشيات الحوثية في اعتداءاتها باليمن.

وأضاف المالكي، في مؤتمر صحفي الأحد، إننا سنقدم أدلة على سيطرة ميليشيا حزب الله المدعوم من إيران على الحوثي.

وتابع قائلا: إن الحوثيون لا يملكون القرار ليكونوا جزءا من الحل السياسي في اليمن، مشيرا إلى أن عاصفة الحزم وعملية إعادة الأمل بدأت بناء على طلب من الرئيس اليمني.

ولفت العميد المالكي إلي أن ميليشيا الحوثي تبنت الفكر الطائفي من إيران، فالنظام الإيراني يرعى الأذرع في المنطقة ويقوم بالدمار والخراب.

وأكد العميد المالكي علي أن الحرب في اليمن فكرية اجتماعية وطائفية كما هو الحال في لبنان، حيث تعمل طهران على تغذية الفكر الطائفي في اليمن والعراق وسوريا ولبنان.

 

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء