اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

الفن

بعد فيلم أصحاب ولا أعز ..أفلام يتمنى الجمهور اعادة تقديمها مرة أخرى

فيلم أصحاب ولا أعز
فيلم أصحاب ولا أعز

 

 

 

 

 

فيلم أصحاب ولا أعز ..موجة عارمة من الانتقادات اللاذعة  طالت منى زكي و اياد نصار و بالاخص منى زكي بسبب مشهد جريء لها في بداية الفيلم، و الالفاظ الخارجة التي تلفظت بها طوال الأحداث و تكرار مشاهد احتساء الخمور  طوال الفيلم رغم أن الاحداث تدور في دولة عربية و من  يكررون في الفيلم فعل شرب الخمور هما مصريين و مسلمين و الخمور ليست شائعة بين المصريين و خاصة بين المسلمين. 

فيلم أصحاب ولا أعز :

 و ربما جاء هذا الهجوم من منطلق ان منى زكي من صناع و مشجعي السينما النظيفة و أنها لم تقدم أبداً دور ساخن و ظلت سجينة في إطار البنت البرئية و الساذجة، و قلما خرجت عن هذا الاطار .

 

و كان أكثر سؤال تداوله نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي هو كيف قبلت منى زكي أن تلعب هذا الدور ؟ و ما الذي كان يجول في خاطرها اثناء التوقيع على هذه الفيلم ؟ خاصةً و أنها نجمة كبيرة و محبوبة و مشهورة و لا تحتاج لهذه الأساليب لاثارة الضجة و تحقيق الشهرة أو  كي تتحول إلى ترند ؟

فيلم أصحاب ولا أعز :

سؤال آخر تم تداوله بشدة بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي و هو لماذا يكون أول فيلم لنتفليكس  في الوطن العربي هو هذا الفيلم، ألا يوجد أعمال أخرى يمكن تقديمها ؟ أو حتى أفلام أجنبية أخرى يمكن اقتباسها بدون تمصيرها لتقديمها في الوطن العربي ؟

 

فيلم أصحاب ولا أعز  :

هذا السؤال عبر مواقع التواصل  الاجتماعي  اتاح للجميع فرصة أن يقدم اقتراحاته في أفلام اجنبية يتمنى أن يشاهدها على الشاشة المصرية بنجوم مصريين محبوبين، و أكدوا أنه لا يوجد مشكلة في الاقتباس لأنه عملية شائعة في جميع أنحاء العالم، و لكن المشكلة تكمن في نقل النص كما هو من سيناريو و حوار دون تغيير أي شيء ما يجعل العمل لا يناسب البيئة المنسوب إليها.

و من  ضمن الاقتراحات، كانت هناك الكثير من الأفلام التي تمنى رواد السوشيال ميديا  اعادة انتاجها بأبطال مصريين مثل "فخر و كبرياء" و "العقل و  العاطفة" و "أنا قبلك" و"البؤساء" الذي اعتبره قصة كل العصور و كل المجتمعات.

 


 

 

 

 

 

 

 

 

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء