اهم الاخبار
السبت 02 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

الناتو: الحلفاء يزيدون الدعم العسكري لأوكرانيا

أمين عام حلف شمال
أمين عام حلف شمال الأطلسي

قال رئيس حلف الناتو ينس ستولتنبرغ، في تغريده عل تويتر، اليوم الإثنين، إن حلفاء الناتو يزودون أوكرانيا بصواريخ دفاع جوي وأسلحة مضادة للدبابات.

وأضاف ستولتنبرغ: "أنه أجرى محادثة هاتفية أخرى مع الرئيس الأوكراني في وقت سابق".

وطلب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الاثنين، من الاتحاد الأوروبي السماح لأوكرانيا بالحصول الفوري على العضوية بموجب إجراء خاص لأنها تدافع عن نفسها ضد غزو القوات الروسية.

وقال في خطاب فيديو تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي "هدفنا هو أن نكون مع جميع الأوروبيين، والأهم من ذلك، أن نكون متساوين. أنا متأكد من أن هذا عادل. أنا متأكد من أننا نستحق ذلك".

وقد أظهر تقرير للأمم المتحدة، اليوم أن فريق مراقبة لحقوق الإنسان تابع للأمم المتحدة أكد وقوع 376 جريحاً مدنياً في أوكرانيا، و94 قتيلا، بعد ثلاثة أيام من الاشتباكات.

وقالت إن القتال أدى إلى عواقب إنسانية وخيمة وإن عدد الضحايا قد يكون أكبر بكثير، نقلا عن وكالة رويترز.

وفي السياق، قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، اليوم، في تغريده على تويتر، إن "أدعو وزراء دفاع الاتحاد الأوروبي اليوم للاجتماع لمناقشة تطورات الوضع في أوكرانيا في ضود الهجوم الروسي على كييف".

وأضاف بوريل: "سنناقش المزيد من الاحتياجات العاجلة وننسق مساعدتنا بمساعدة غرفة تبادل المعلومات التي يديرها الطاقم العسكري في الاتحاد الأوروبي".

وأعلن الاتحاد الأوروبي، أمس الأحد، أنه سيشدد العقوبات على روسيا، ويحظر شبكة التلفزيون الروسية المملوكة للدولة روسيا اليوم ووكالة الأنباء سبوتنيك ويمول أسلحة لأوكرانيا لمساعدتها في الدفاع عن نفسها ضد الغزو الروسي.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، وانغ ون بين، اليوم، إنه يتعين على جميع الأطراف التزام الهدوء وتجنب المزيد من التصعيد، بعد أن وضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الرادع النووي لبلاده في حالة تأهب قصوى.

ووفقا لوكالة رويترز، أكد وانغ، الذي كان يتحدث في إفادة صحفية، من جديد وجهة نظر الصين بضرورة أخذ المخاوف الأمنية المشروعة لجميع الدول على محمل الجد.

وتعليقاً على عقوبات الغرب على روسيا، أشارت الصين إلي أنها لا توافق على استخدام العقوبات لحل الأزمات.

 

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء