اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

إعلام أفغاني: إصابة شخصين في انفجار بالعاصمة كابول

الشرطة الأفغانية
الشرطة الأفغانية - أرشيفية

أفادت وسائل إعلام أفغانية، اليوم السبت، بإصابة شخصين في انفجار بالعاصمة كابول في منطقة دشتبرش، نقلا عن العربية نت.

وفي سياق آخر، أطلق مسلحي حركة طالبان النار في الهواء لتفريق تظاهرة نسائية في العاصمة الأفغانية كابول، وفقا لوكالة فرانس برس.

هذا وقد وقع انفجار في مدرسة بالعاصمة الأفغانية كابول، الخميس، مما أسفر عن وقع إصابات من بينها مدير المدرسة، نقلا عن العربية نت.

وأفادت وكالة طلوع نيوز، بأن الشيخ رحيم الله حقاني أحد علماء الدين قتل بانفجار في مدرسته.

وأكد بلال كريمي، نائب المتحدث باسم الحكومة الأفغانية، مقتل الشيخ رحيم الله حقان، وتشير التحقيقات إلي أن هذا العالم الديني قتل في انفجار في مدرسته في كابول.

وفي السياق، أفادت وكالة طلوع الأفغانية، يونيو الماضي، بسماع دوي إطلاق نار بالقرب من قاعة تنظم بها حركة طالبان تجمعا بالقرب من جامعة كابول. 

وتم تداول مقطع فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي، يمكن من خلاله سماع صوت اللقطات المتناثرة.

وذكرت وسائل إعلام أفغانية، أن مروحيات طالبان تحلق فوق جامعة كابول بعد انفجارات شهدتها المنطقة.

وقال المتحدث باسم حركة طالبان، ذبيح الله مجاهد، في تغريدة على تويتر: إنه "لا توجد مشاكل في الاجتماع، وقد أطلقت القوات الأمنية عدة أعيرة نارية على مشتبه به".

وفي سياق آخر، ارتفعت حصيلة ضحايا الزلزال الذي ضرب أفغانستان، إلى 950 قتيل وأكثر من 600 مصاب.

وأظهرت صور نشرتها وسائل إعلام أفغانية منازل تحولت إلى أنقاض والجثث في بطانيات ملقاة على الأرض، نقلا عن وكالة رويترز.

وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية إن الزلزال كان الأكثر دموية منذ عام 2002، وضرب حوالي 44 كيلومترا من مدينة خوست جنوب شرق البلاد بالقرب من الحدود مع باكستان.

وقدم هيبة الله أخوندزاده، المرشد الأعلى لحركة طالبان الحاكمة، تعازيه في بيان.

وقد يكون إجراء عملية إنقاذ بمثابة اختبار كبير لطالبان، التي سيطرت على البلاد في أغسطس، وفقدت الكثير من المساعدات الدولية بسبب العقوبات.

ومما زاد من التحدي الذي تواجهه السلطات الأفغانية، الفيضانات الأخيرة في العديد من المناطق، والتي قالت وكالة إدارة الكوارث إنها أدت إلى مقتل 11 شخصًا، وإصابة 50 آخرين، وإغلاق مساحات من الطرق السريعة.

 

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء