ومن جانبه وضح “عبدالله العبيدي” دبلوماسي تونسي سابق أن تونس لا ترغب في تهديد او اضعاف العلاقات التونسية الليبية، إنما تتجنب الوقوع في مشاكل دبلوماسية وسياسية من قبل ليبيا، حيث أن الحدود الليبية ليست مؤمنه بالشكل الكافي الذي يسمح لتونس بفتح بواباتها كليا أمام المسافرين، خاصة بعد أن تم القبض على بعض الجماعات الإرهابية التي نزحت الي تونس من خلال ليبيا، وتصريحات بعض المسؤولين الليبين الغير متعقلة، وكذ
المياه غذاء الحياة وأكد بشدة علي ارتداء الملابس القطنية الخفيفة فا هي افضل في الحفاظ علي درجة الحرارة منخفضة، ولا تمتص الحرارة، ولابد من الإكثار في شرب المياه أكثر من العصائر لكن الأهم هي المياه بما لا يقل عن 3 لتر مياه علي مدار اليوم. التسمم الشمسي يهدد السيدات واضاف في مداخلته علي “القناة المصرية الأولي” ان السيدات التي تواجه التهابات بسبب الحرارة، ومن تتعرض الي تسمم شمسي نتيجة الي وضع
وأضاف الوزير أن شركة الحديد والصلب في حلوان كان يجب ان يتم اغلاقها منذ سنوات عديدة مضت، ولكنه انتظر من الشركة ان تواكب التطور، وأن تنقذ نفسها من الغرق في الخسائر، وحاول كثيرا أن يجلب خبرات أجنية، ودرس كثيرا قرار اغلاق الشركة، ولكن للأسف فشلت الشركة، وبسبب هذا قرر الوزير أن اي شركة مصرية حكومية تسبب في خسائر للدولة وغير قادرة علي ادرار أموال تكفي ما يتم صرفه عليها سيتم اغلاقها دون المحابة لأحد، وأي
واستكمل أنه من المخطط كذلك أن يتم تجميع 8 شركات مصرية سويا في القطاع الخاص والعام، ومع دمج هذه الشركات سيتم عرض المنتجات المختلفة من البذور، والاقمشة، مع ثلاث خطوط كاملة تنتج من مصانع الغزل والأنسجة وهي؛ المنسوجات المنزلية كالمفروشات، الملابس المنزلية، وكذلك القمصان، وسيتم الترويج لكل من هذه المنتجات والشركات الثامن بإسم واحد، ومن المتوقع أن تنتج هذه الشركات المدمجة أن تصنع وتصدر نصف اصدارات مصر.
وعبر محمود في مداخلته عبر قناة “المصرية الأولى” عن مدى امتنانه لإستجابة الرئيس عبدالفتاح السيسي ، والحقيقة انه لم يتوقع ابدا أن يستجاب الرئيس عبدالفتاح السيسي بهذه السرعة إلى طلبه في علاج بيان، والذي نشره محمود عبر مواقع التواصل الإجتماعي، بمساعده العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي، وأغلبهم المصريين.
وأنهى مداخلته قائلا: أن سبب اختيار هذا المرض لتولي علاجه هو أننا وجدنا أن70% من المرضى هم من الأشخاص المستهدفين في فئات ضعيفة الدخل والذين ليس بإمكانهم تحمل نفقات العلاج الخاص، ولذلك قررت مؤسسة صناع الخير مع وزارة التضامن الإجتماعي، ووزير التعليم العالي، وحكومة رئيس الوزراء، ومؤسسات الدولة المعنية سواء المدنية أو القطاع الخاص بتبني هذه المشكلة، وزيادة التوعية لدى الأطفال في المدارس أو أولياء الأمو
الغنوشي في السجن لباقي حياته واستكمل أنه بعد الإفراج عن الغنوشي تم إلقاء القبض عليه مرة أخرى مع الحكم عليه بالسجن مع الأعمال الشافة مدى الحياة بسبب اكتشاف تورطه في تفجيرات الساحل. الانقلاب يخلق مكان للمندسين وأنهى بكرى حديثه عن تاريخ الحركة في برنامجه حقائق وأسرار على فضائية صدى البلد أنه في العام 1989 حين الانقلاب على الرئيس التونسي السابق الحبيب بورقيبة من قبل زين العابدين بن علي
