اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

أخبار عاجلة

مسئول خليجي: مذكرات الأرض الموعودة لـ أوباما.. تصلح سنداً لـ إقامة دعوى قضائية ضد واشنطن

الرئيس الامريكي الأسبق
الرئيس الامريكي الأسبق باراك أوباما

 

اكد الفريق ضاحي خلفان نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي : انا مع مذكرات الرئيس الامريكي الأسبق باراك أوباما ، وأشار المسئول الخليجي خلال تغريدات له علي حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر الي ان الرئيس الأسبق باراك اوباما يقول في كتابه الأرض الموعودة : لم تعد الإدارة الأمريكية قادرة على إنكار حجم الكارثة التي تسببت بها الحرب بحل الجيش العراقي " ، واردف خلفان الي ان هذا النص الوارد في مدمرات الأرض الموعودة يصلح لأقامة دعوى في المحاكم الأمريكية على من تسبب في الكارثة .

واضاف نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي ان باراك اوباما يقول ايضاً ان تشيني ورونالدو رامسفيلد اقتادوا الولايات المتحدة الأمريكية الى الحرب بناء على معلومات خاطئة ، مشدداً علي ان هذا ايضاً يعد نصاً او مستنداً يدعم رفع القضية . 

وقال خلفان في سياق اخر مغرداً : اخبار سارة في الطريق تعد بمثابة ضربة جديدة وقوية قادمة لكل للاخونجية موضحاً بأن الرئيس الامريكي جو بايدن سوف ينسحب من أفغانستان ، ويقرر رفضه لدعم جماعة الإخوان الارهابية ، بما يؤكد ان الربيع الوضيع أنتهي .

وعلي صعيد اخلاقي مرتبط بسلوكيات التعامل بين البشر وبعضهم البعض كتب ضاحي خلفان مغرداً : إدفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم وما يلاقها الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم ، واردف : من يهاجم دعوتي الى حب كل الناس دون النظر الى طائفية او فئوية او مذهبية او عنصرية ، سيدرك ان الحياة لا تكون جميلة إلا بروح التسامح ، وان كل تشرذم وتفكك وتنازع وصراع ، لا يكون في خدمة بني البشر ولا حتى غيرهم من الكائنات . 

كما كتب ضاحي خلفان مغرداً في حب وطنه دولة الامارات العربية المتحدة مغرداً : عندما تدير الازمات بحكمة تنجح وما وجدت نظاماً محكما  في ظل هذه الجائحة بالمستوى الراقي الذي نحن عليه في دولة الإمارات ، وتابع قائلاً : ولي وطن تغازله الثريا ويعلو فوق هامتها شموخ ، وانا في قلبي وحتى في انعطافات فؤادي لك حب يا بلادي ، واردف : ربنا يحميك من حقد الأعادي ، ولو تنام العين القاك برؤيا في رقادي ، انت في واد جميل وجميع الكون محصور بواد .

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء