قال ناصر عطية، أمين قسم أول الإسماعيلية بحزب الحركة الوطنية المصرية ورئيس شعبة الحلويات بالغرفة التجارية إن هناك تراجعًا بنسبة 50% في حجم المعروض هذا العام من حلوى المولد النبوي الشريف، بسبب إحجام صناع الحلوى عن زيادة الإنتاج خوفًا من حالة السوق.
وأضاف عطية: "رغم أن أسعار حلوى المولد، بأصنافها المختلفة، شهدت هذا العام زيادة محدودة تتراوح بين 5 و10% تقريبًا عن العام الماضي، إلا أن حركة البيع والشراء تشهد تراجعًا نسبيًا، وحققت الطاقة الشرائية للمواطنين تراجعًا بنسبة تصل لـ50% تقريبًا، بسبب ضعف الحالة الاقتصادية للمواطنين".
وأشار إلى أن أسعار المواد الخام المستخدمة في صناعة حلوى المولد تعد ثابتة نسبيًا، مقارنة بالعام الماضي، وهي السكر والسمسم والفول السوداني، وعسل النحل، وغيرها من الخامات، لكن هناك زيادة كبيرة في أسعار العبوات، وصلت لنحو 100% عن أسعار العام الماضي، بسبب زيادة أسعار الكارتون والورق المطوي خلال الفترة الأخيرة، وهو ما أثر على زيادة سعر المنتجات المعروضة.
وأكد أن صنّاع الحلوى في مصر لجأوا خلال الفترة الأخيرة لتجويد الصناعة، وتقديم أصناف جديدة، واستحداث أصناف أخرى، وذلك لمواجهة حالة الكساد التجاري، وفي محاولة لمنافسة المنتجات السورية التي شهدت انتشارًا في السوق المصرية.
قال ناصر عطية، أمين قسم أول الإسماعيلية بحزب الحركة الوطنية المصرية ورئيس شعبة الحلويات بالغرفة التجارية إن هناك تراجعًا بنسبة 50% في حجم المعروض هذا العام من حلوى المولد النبوي الشريف، بسبب إحجام صناع الحلوى عن زيادة الإنتاج خوفًا من حالة السوق.
وأضاف عطية: "رغم أن أسعار حلوى المولد، بأصنافها المختلفة، شهدت هذا العام زيادة محدودة تتراوح بين 5 و10% تقريبًا عن العام الماضي، إلا أن حركة البيع والشراء تشهد تراجعًا نسبيًا، وحققت الطاقة الشرائية للمواطنين تراجعًا بنسبة تصل لـ50% تقريبًا، بسبب ضعف الحالة الاقتصادية للمواطنين".
وأشار إلى أن أسعار المواد الخام المستخدمة في صناعة حلوى المولد تعد ثابتة نسبيًا، مقارنة بالعام الماضي، وهي السكر والسمسم والفول السوداني، وعسل النحل، وغيرها من الخامات، لكن هناك زيادة كبيرة في أسعار العبوات، وصلت لنحو 100% عن أسعار العام الماضي، بسبب زيادة أسعار الكارتون والورق المطوي خلال الفترة الأخيرة، وهو ما أثر على زيادة سعر المنتجات المعروضة.
وأكد أن صنّاع الحلوى في مصر لجأوا خلال الفترة الأخيرة لتجويد الصناعة، وتقديم أصناف جديدة، واستحداث أصناف أخرى، وذلك لمواجهة حالة الكساد التجاري، وفي محاولة لمنافسة المنتجات السورية التي شهدت انتشارًا في السوق المصرية.
