رجل شريف في زمن عز فيه الشرف هو رئيس مجلس الشعب الأسبق رفعت المحجوب.. اشتبك مع نظام مبارك وظل يقاتل ضد عمليات تخصيص القطاع العام حتى تم اغتياله برصاص الغدر أثناء مرور موكبه في جريمة هزت المصريين.. فهل كان اغتياله مقصودا أو راح صدفة بدلا من شخص آخر؟ تابع هذا الفيديو الذي تم كشفه بعد ثلاثين عاما من
عقدت بدولة اسبانيا ورشة فن متخصصة ناقش خلالها اعضاء اللجنة العسكرية5+5 برنامج عملها ومايجب تحقيقه في المرحلة القادمة لكي ينفذ ماتم الاتفاق عليه وماينتظره الليبيون من هذه اللجنة التي عولوا عليها وعلى و طنية اعضائها . وقال اللواء خالد المحجوب مدير الشئون المعنوية بالجيش الوطني الليبي انه قد تم التأكيد
كشفت اللقطات الاولى للمواطن المصري محمد رمضان الذي تم تحريرة من بين ايدي العصابات والمليشيات المسلحة في مدينة سبها الليبية
اكد اللواء خالد المحجوب مدير الشئون المعنوية بالجيش الوطني الليبي ان فرق الاقتحام بالقوات المسلحة الليبية تمكنت من تحرير المواطن المصري
اكد اللواء خالد المحجوب مدير الشئون المعنوية في الجيش الوطني الليبي ان القوات المسلحة الليبية تمكنت من انهاء بؤرة التوترات التي كانت موجودة في مدينة سبها
أكد اللواء خالد المحجوب، مدير إدارة التوجيه المعنوي بالقيادة العامة للقوات المسلحة الليبية، انه يشارك حاليا في جولة المفاوضات الجديدة التي تنطلق من تونس حول إخراج المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا . وشدد اللواء خالد المحجوب، مدير التوجيه المعنوي بالجيش الليبي في تصريحات خاصة ان اجتماعات اللجنة العسكرية
يمتنع وكلاء السيارات فى المصرية حجز أو بيع سيارات للمواطنين ( بحجة ساذجة ) أن المصانع فى الخارج تعاني من قله الانتاج بسبب
تتزاحم حروفي مثل تزاحم قبيلة علي نبع ماء بارد بعد عطش أوصلهم للهلاك عندما فكرت في الكتابه عن فقيدنا الشيخ محمود الكبير ، من الآخر الشيخ محمود فقه الامر كله ، وفهم اللعبه من البداية ، واستوعب الدرس برمته ، الشيخ محمود الكبير التقوي
صادفتني إحدى طالباتي فى الجامعة ممن تخرجوا منذ أكثر من خمسة عشر عام ، و فى حديث شيق دار بيننا ، عرفت انها ( وهي من الجنس الناعم ) تركت مجال الاقتصاد ، و اتخذت مسلكاً اخر فى حياتها العملية، و هو الطيران المدني ، و كم كنت سعيداً بها و بتلك الخطوة الجريئة ، حيث عشت سنين طوال ادرس الطلابي بالجامعة و عن اقتناع ان عندنا فى مصر مجالات عمل يحب أن تقتحمها المرأة
بعد أن أغضب رفعت المحجوب ، فى يناير عام 1976 ، الرئيس الراحل أنور السادات بمقالة الشهير فى صحيفة الأهرام
