
خراب الأوطان باسم الدين .. جماعات وتنظيمات تشرك بالله وترفع شعار " الله اكبر "
سيظل الدين الإسلامي ، دين برئ من دعوات التحزب والتعصب والتخريب للأوطان والبلدان ، سيبقي دين الرحمة والعدل والسلام والسماحة رغم كل محاولات التشوية والتشكيك والتكفير التي تقودها جماعات وتنظيمات عاثت في الارض تطرفاً وإرهاباً ، سيبقي الإسلام دين الإنسانية الذي يدعو الي الرحمة بين كل البشر ، وعظمة الإنسانية