المرأة عز الرجال.. رسالة حق لـ علي الشرفاء الحمادي دفاعاً عن حقوق حواء| فيديو
ستبقي المرأة في حياتنا بمثابة الجدار الذي لا يُمكن أن يخذلنا أبداً ، إذا ذبل عقلها ومات ، يذبل معها عقل الامة بأسرها ، فهي التي تصنع وتربي الرجال والأجيال
ستبقي المرأة في حياتنا بمثابة الجدار الذي لا يُمكن أن يخذلنا أبداً ، إذا ذبل عقلها ومات ، يذبل معها عقل الامة بأسرها ، فهي التي تصنع وتربي الرجال والأجيال
"ربَّ صرخة تذهب اليوم هباءً ، لكنها قد تكون في المستقبل القريب عاصفة تبني وتعمر"، لذا فمن العقل والحكمة ترك الأمور تجري في أعنتها، فقط علينا ان نعمل ونجد ونجتهد، ونلتزم بالمسار الالهي والقواعد الربانية التي تحقق للأمة الأمن والاستقرار والسلام ، كي يحيا الناس جميعاً في سعادة وسلام وصفاء . - كتابات
رغم كل ما تغرق فيه أمة الإسلام من جهل وغيبة وانحراف عن المسار الإلهي .. لكن لا يزال لدينا يقين بان الايمان والخير الوفير يملأ قلوب الناس .. يبدو انها قاعدة حياتية يسير عليها مفكر العرب علي الشرفاء الحمادي .. يواجه معاول الشر بالحكمة والموعظة الحسنة ، متيقناً ان قلوب الناس مازالت لينة ، تميل الي
قال تعالي في كتابه الكريم : وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ .. صدق الله العظيم .. اية قرآنية تلخص قيمة وسمو الرسالة المحمدية ولماذا بُعث فينا
ارفعوا ايديكم عن الإسلام .. كفانا ظلم وتجبر وفتنة وفرقة وعبث في شرع الله ومنهاجه ، فلا تشريع غير تشريعات الله ، ولا كلام يعلو فوق كلامه وقرآنه الكريم
ليس هناك حماية للأمة إلا الوحدة العربية ، إما الوحدة وإلا سنسقط مثل " الهنود الحمر " .. هكذا قال اسلافنا القدامي ، " فلا خير في الكف مقطوعة .. ولا خير في الساعد الأجذم " . إلي حتفي مشت قدمي .. عام يذهب وآخر يأتي وكل شيء فيك يزداد سوءاً يا وطني .. فالاشياء لم تعد تشبه ظلالها ..والقلوب ترتدي ما لا يليق
لا يموت قلبٌ خالطت نبضاته آيات القرآن ، فكلام الله نور وضياء ، جنة .. ورِفعة .. وهداية .. وسبيل لإسعاد الناس .. تلاوته بمثابة السير في دروبُ آمنه، تطمئن فيها القلوب ويرتاح بها البال ، باختصار تتوهج الروح وتدب فيها الحياة طالما كان القرآن ساقيها .. فكل الأشياء تذبل إن تركتها ، إلا القرآن الكريم يذبل
تعيش أمة الإسلام في شتي بقاع الأرض لحظات صعبة ، وأوقات عصيبة، فقدت فيها الهيبة وغاب عنها الرشد وحكمة القرار ، انغمست الأمة في مرويات وأساطير ضيعت منها الدين والدنيا ، وكان
لن يشتد كيان أمة الإسلام وعضدها الا بالعودة الي صحيح الدين و القرآن الكريم ، فاذا ما انحرفت عن مسار الإسلام وخرجت عن سياق الدين والقرآن ، تيقظت فيهم جاهلية الماضي ، وسيطرت علي تصرفاتهم قيم وسلوكيات عبثية ، تدمر الأسر وتهد بنيان المجتمع ، لذا فما من بد الا بـ استيقاظ عظمة القرآن الكريم وسماحة الاسلام
التاريخ يرمي الصعاليك ويسقط من ذاكرته الخونة والهلافيت الذين يبيعون الأرض والعرض ويتآمرون ضد أوطانهم وشعوبهم فهؤلاء الي المزبلة .. الي قاع التاريخ . نعم ستبقي مصر هي الجسد النابض بالحرية والعزة والكرامة ، مهما تكالب عليها الثعالب والصعاليك ونهش فيها الذئاب والكلاب ، ستبقي ايقونة العرب وسندهم .. مصدر