بأقلامهم
الملكة المتوجة في مجتمعنا
كعادة كل الأشياء في دنيانا يلعب الحظ دورآ في حياتنا مابين السعادة والشقاء فنجد مثلآ إمرأه حظها وظروفها صعبه عاثرة
تعمل وتجد وتتعب من أجل أسرتها ولم تحصل على المقابل من عطف وحب وحنان من زوج لايقدرها حق قدرها وتظهر أمام الناس أنها سعيده هانئة وهي ليست كذلك وكانت تأمل من زوجها أن يساعدها أن تكون ملكة متوجة في بيتها وهو أميرها وعلى العكس .
قضبان السعادة
.يقف الحظ مع إمرأه تسير على قضبان السعادة ويجعلها حظها تحمل طاقة إيجابية براقة وقدره على التعبير للأفضل في معظم مناحي الحياة وأصبحت تتولى مناصب مرموقه ولها مكان وقدر عال رفيع في مجتمعها إذ هي قد أصبحت وزير و قاضيه تتحمل مسؤولية التطور والنمو والازدهار في العمل الاجتماعي ..لذلك فرضت على المجتمع إحترامها والثقه بعقلها وفكرها
ونجاح قراراتها ..
ياسادة المرأه هي نصف المجتمع