اهم الاخبار
الجمعة 22 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

الرئاسة السورية: الرئيس الأسد يصدر مرسوما بتعيين علي محمود عباس وزيرا للدفاع

الرئيس السوري
الرئيس السوري

أصدر الرئيس السوري، بشار الأسد، اليوم الخميس، المرسوم رقم 115 بتعيين اللواء علي محمود عباس وزيراً للدفاع.

ووفقا لوكالة الأنباء السورية، فيما يلي نص المرسوم:

المرسوم رقم 115

رئيس الجمهورية

بناء على أحكام الدستور

يرسم ما يلي:

المادة1 يسمى السيد اللواء علي محمود عباس وزيراً للدفاع

المادة2 ينشر هذا المرسوم ويبلغ من يلزم لتنفيذه.

دمشق في 27-9-1443 هجري الموافق 28-4-2022 ميلادي.

وفي سياق آخر، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، الاثنين، عن مقتل عنصرين من الجيش السوري وإصابة عشرة آخرين، بهجوم نفذته خلايا تنظيم داعش على مواقع لـ “الفرقة 17” في محيط حقل الخراطة النفطي ببادية دير الزور الغربية.

ويأتي لهجوم بالتزامن مع اشتباكات عنيفة تدور بين خلايا تنظيم داعش والقوات السورية في بادية غانم العلي بريف الرقة الشرقي.

وفي السياق، أفاد المرصد بتجدد القصف الجوي الروسي على منطقة “بوتين-أردوغان”، حيث شنت الطائرات الحربية الروسية، ظهر أمس السبت، غارات جوية استهدفت خلالها محور كبانة بجبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن.

ويعد هذا الاستهداف الجوي الروسي هو الخامس من نوعه لمنطقة “خفض التصعيد” خلال شهر أبريل الجاري.

وفي سياق آخر، ذكر مسؤولون أمريكيون، الشهر الجاري، أن جنديين أمريكيين تعرضا للإصابة بعد هجوم صاروخي على قاعدة في شرق سوريا.

وقال المسؤولون، الذين تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم، لوكالة رويترز، إن أحد الجنود قد تم علاجه بالفعل وغادر المستشفى، بينما يجري فحص الثاني بحثًا عن إصابة دماغية بعد الحادث في شرق سوريا.

وأضاف المسؤولون أن هذه المعلومات هي معلومات أولية ويمكن أن يتغير.

بينما لم يتضح من نفذ الهجوم الأخير، واستهدفت القوات المدعومة من إيران الولايات المتحدة، وقوات التحالف الدولي بالعراق وسوريا من حين لآخر.

وتقع حقول النفط الرئيسية في سوريا في مناطق تسيطر عليها القوات المدعومة من الولايات المتحدة وتشكل عائداتها مصدرًا رئيسيًا لتمويل قوات سوريا الديمقراطية.

وتتركز الميليشيات المدعومة من إيران بشكل كبير غربي نهر الفرات في محافظة دير الزور، حيث تحصل على الإمدادات من العراق عبر معبر البوكمال الحدودي.

 

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء