اهم الاخبار
الثلاثاء 11 مارس 2025
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

الصيام ميدان أخلاق وتهذيب.. والقرآن ليس كلمات تتلي انما نبراس يضئ معالم الطريق

رمضان ليس مجرد صيام عن الطعام والشراب، بل هو ميدانُ تهذيبٍ، وساحةُ اختبارٍ حقيقيةٍ للتقوى، حيث يسمو العبد بروحه فوق ضرورات الجسد، ويتجرد من أهوائه ليحقق الغاية العظمى التي أرادها الله – عز وجل – من هذه العبادة العظيمة: التقوى ، والتقوى ليست شعاراتٍ تُرفع، ولا طقوسًا تُمارس، بل هي التزامٌ مطلقٌ بأوامر

التضليل الإعلامي غزوٌ ناعم يطمس الوعي ويُسقط الأمم دون رصاصة .. استعمار للعقول قبل الأوطان

في زمنٍ لم يعد الاستعمار فيه بحاجة إلى الدبابات والجيوش، أصبح التضليل الإعلامي السلاح الأشد فتكًا، والأداة الأنجع في محو الوعي وسلب الإرادة ، لقد غدت العقول ميدان المعركة الجديد، حيث تُدار الحروب لا بالرصاص، بل بالكلمات المسمومة، والصور المضلِّلة، والشعارات الزائفة، في محاولةٍ لطمس الهوية، وتشويه الحقيقة،

القرآن الكريم كلام الله الذي تحدّى به الزمان والمكان .. يواجه اخطر مؤامرة تشوية في التاريخ

القرآن الكريم هو نور الحياة ومنبع الهداية ، ففي زحام الدنيا وتقلباتها، وصخب الحياة وفتنها، يظل القرآن الكريم هو النور الذي لا ينطفئ، والمصدر الذي لا ينضب، والحبل المتين الذي لا ينقطع هو كلام الله الذي تحدّى به الزمان والمكان، وأحاط به الإنسان من كل جانب، فجعل منه دستورًا خالدًا، وميزانًا قويمًا، ومنهجًا

علي الشرفاء الحمادي يكتب : أهل الجنة وأهل السعير .. وتطاول البشر علي مقام الألوهية المطلقة

كيف يعقل أنه بعد مضي أكثر من أربعة عشر قرنًا على بعثة النبي الكريم، لا يزال المسلمون عاجزين عن التمييز بين حكم الله وتشريعه المطلق، وبين أحكام البشر التي تحكمها الأهواء وتتحكم فيها الغرائز ؟ ، ألم يكن نزول القرآن الكريم بمثابة النور الذي أضاء دروب الإنسانية، ليكشف لهم الحقائق، ويفصل بين الهداية والضلال

الخوف آفة تسكن في جوف الأمة العربية .. مأوي لجرثومة الضلال والظلم

سيبقي الخوف هو اخطر آفة تعاني منها الامة العربية ، لقد بات الخوف يسكن في الجوف ، وأصبح اعظم مأوي لجرثومة الضلال والظلم ، فتكالبت علينا الامم ، ينهبون ارضنا وعرضنا ونحن في الخوف غارقون ، فلا يوجد وهم اكبر من آفة الخوف لانه يقود الناس من شر الي شر اسوأ ، وللأسف بدت امة العرب وكأنها " من خوف الفقر في فقر

علي الشرفاء الحمادي يكتب " وثيقة شرف " لإنقاذ أمة العرب الضائعة .. لا خير في الكف مقطوعة

بدا واضحا ان امة العرب والإسلام في حاجة ماسة الي رؤية موضوعية تؤسّس علي اثرها وحدة عربية تنقذها من حالة الوهن والضعف ، وتحميها من التشتت والصراعات والفرقة ، التي أفقدتها كثير من الأرض والسيادة والثروة ، الأمر الذي يفرض علي الجميع حاكم ومحكوم ، مسئولية تاريخية لمعالجة الواقع الصعب ، وإنعاش الطاقات العربية المهدرة ، ووضع منهاج عربي ، أو وثيقة شرف تقوم علي التعاون المشترك والتحرر من السلبية و

مقال ناري لـ علي الشرفاء الحمادي يضرب فيه شيوخ الضلال بعنف : زوروا الاحاديث وافتروا علي الرسول

الرسالة الحقيقية للإسلام تدعو الناس كافة للابتعاد عن الروايات المفتراة علي الرسول الكريم سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم ، ولقد كانت البعثة النبوية بداية لمرحلة جديدة لإرساء خارطة طريق للإنسانية جمعاء، بما أنزله الوحي على رسولالله الكريم سيدنا محمد بن عبد الله صلي الله عليه وسلم من آيات بيّنات في القرآن

خالد العوامي خلال ندوة رسالة السلام : ومضات علي الطريق مشروع فكري وسياسي ينقذ الامة من أوجاعها | صور

اكد الكاتب الصحفي خالد العوامي مدير تحرير بوابة اخبار اليوم ، إن المنطقة العربية تشهد حالة من الاستقطاب والتربص وتحاك ضدها المؤامرات وليس بخافياً علي احد حجم المخاطر الجمة التي تحيط بنا ، الأمر الذي نتج عنه فقدان بعض الدول المحيطة لأمنها واستقرارها وسيادتها علي ارضها وقرارها الوطني جراء تفاقم حدة الصراعات

مفكرون عرب خلال ندوة رسالة السلام : مصر رمانة الميزان .. الأجدر والأحق بقيادة الشرق الأوسط | صور

اكد عدد من المراقبين والسياسيين العرب من " السعودية والأردن والسنغال وموريتانيا ومصر " علي ان الدولة المصرية هي رمانة ميزان الشرق الأوسط بقياداتها ورئيسها ومؤسساتها وانها الدولة الأقوى والأجدر والأحق بان تقود منطقة الشرق الأوسط لان تاريخها وحاضرها ومكانتها تمنحها هذا الحق وتؤهلها للقيام بهذا الدور مشددين

مجدي طنطاوي خلال ندوة رسالة السلام : مصر هي الدرع والسيف .. إذا ضاعت فعلي الامة السلام | صور

قال الكاتب الصحفي مجدي طنطاوي، مدير تحرير جريدة الجمهورية، إن مؤسسة رسالة السلام لها فروع في العديد من دول العالم، ليس في مصر فحسب انما لها فروع ايضاً في المغرب وموريتانيا والسعودية والسودان وأمريكا وكثير من دول العالم وتهتم بالقومية العربية والدفاع عن قضايا الوطن العربي. الشرفاء يثمن دور مصر العظيم