اهم الاخبار
الخميس 21 نوفمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

علي الشرفاء الحمادي يكتب: لا قيمة للتراث بجانب آيات القرآن .. وهكذا ذهبت ريح العرب

لا قيمة للتراث بجانب آيات الله في القرآن الكريم فالناس مأمورون باتباع الرسول فيما ينطقه عن ربه من آيات الذكر الحكيم وما يبلغه للناس من تشريعات إلهية وقيم نبيلة وأخلاقية، والله سبحانه وتعالي أبطل ما سمي بالاحاديث كذباً وتزويرا ، منسوبة للرسول الكريم سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم ، علماً بأن الله سبحانه

تنقية التراث ووثيقة الدخول في الإسلام .. شعلة أمل تحملها مؤسسة " رسالة السلام "

ستبقي قضية تنقية التراث الديني وتنقيح ما به من مرويات واسرائيليات تغيب العقول وتعبث في صميم العقيدة ، ستبقي قضية محورية تحتاج الي تحرك جماعي من اصحاب العقول الرشيدة وصناع الفكر والتنوير ، كونها قضية أزلية اثرت وتؤثر علي مستقبل الامة ، وحركت بالداخل العربي نوازع متطرفة دمرت المجتمع وانحدرت به الي أسفل الدرك .

الإعلام الصهيو أمريكي يزور التاريخ .. ويصنع حجابًا كثيفًا على حقيقة أحداث الشرق الأوسط | فيديو

لا يخفي علي أحد ان قلب الحقائق وتشويه المفاهيم وتعبئة الرأي العام ضد العرب والمسلمين مخطط صهيوني يتم تمريره بنجاح علي إدارات الحكم الأمريكية المتعاقبة ، هكذا يشخص مفكر العرب علي الشرفاء الحمادي واقع صعب تعيشه امة العرب والإسلام في مقاله الذي حمل عنوان : طوق النجاة .. لإنقاذ العرب من جبروت الصهاينة

رسائل تنوير لـ مؤسسة رسالة السلام تعدل ظل العود الأعوج .. وتحذر من مؤامرة بني إسرائيل

لا ريب فان العالم يعيش زمن موغل في الظلام ، تخبط .. وريبة .. وشك .. وضياع للقيمة والمبدأ ، عالم تتحكم فيه الشهوات ، وتسيطر عليه الفتن والأهواء .. غاب الدين ، وانحرفت العقيدة ، واهتز ميزان العدل بين الناس جراء البعد عن كلام الله ومنهاجه الرباني . ظل العود الأعوج ومن بعيد تظهر اصوات عاقلة ، تحاول انارة

علي الشرفاء الحمادي يكتب : مقاصد رسالة " الإسلام " .. والاختزال الخاطئ لأركان " الإسلام "

الرسالة الإسلامية لا تهدف فقط إلى تعليم العبادات، بل إلى تحقيق العدل والإنسانية والتعاون بين البشر ، والأصل في الدين أن يقومَ على العدلِ والأخلاقِ والمبادئِ الإنسانيَّةِ الساميةِ، فالدين الإسلامي له أصول ومقاصد مهمة جاء ذكرها في القرآن الكريم ، أصول ومقاصد تجسد الحقيقة الكاملة للدين ونزلت بها كل الرسالات

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء