كان التحكيم العرفي على مدى عقود ركيزة أساسية لتحقيق العدالة في المجتمعات الريفية والقبلية. فهو الآلية التي يستند إليها الناس لفض المنازعات والخصومات، حيث يُنظر إليه باعتباره بديلاً عن القضاء الرسمي، لما يتمتع به من قدرة على تهدئة النفوس وتطهير القلوب من نيران الانتقام، وتقديم حلول يقبل بها الطرفان
تفقد الدكتور شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية، والدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، معرض أهلاً مدارس 2024 وعدداً من المجمعات الاستهلاكية وفروع الجملة بمدينة الفيوم. جاء ذلك بحضور، اللواء وليد أبو المجد نائب وزير التموين والتجارة الداخلية، والدكتور محمد التوني نائب المحافظ، والأستاذ أحمد عصام
تابع الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم ، جهود مديرية التموين والتجارة الداخلية، خلال شهر أغسطس الماضي، والتي استعرضها تقرير سامح شبل مدير مديرية التموين والتجارة الداخلية بالفيوم. رقابة مستمرة وأكد المحافظ، ضرورة تضافر جهود جميع الجهات في الرقابة المستمرة، وإحكام السيطرة على الأسواق ومنافذ البيع،
يعتمد هذا العقل بشكل أساسي على الأفكار الموروثة، التي تتشكل بفعل التلقين والتكرار المستمر، مما يجعله يعتبر هذه الأفكار كمرجعية ومعيار يقيس عليه كل ما هو جديد
الدكتور عادل السيد، استشاري الباطنة والجهاز الهضمي المعروف في الفيوم، هو تجسيد للطبيب الإنسان الذي يجمع بين العلم والإيمان، التواضع والزهد
يتيم المبادئ والقيم هو ذلك الشخص الذي نشأ في بيئة تفتقر إلى الأسس الأخلاقية والتوجيه القيمي، مما يجعله يتخبط في الحياة دون بوصلة ترشده إلى الصواب أو تقيه من الوقوع في الخطأ.
شهد الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، ختام فعاليات الدورة التدريبية "تخطيط وتصميم مواقع مشروعات الخدمات المحلية والتنمية الاقتصادية"، (الأسواق- السويقات- المواقف- المناطق الحرفية)، التى عقدت بأحد الفنادق على ضفاف بحيرة قارون، في الفترة من 19 إلى 21 من شهر أغسطس الجاري، ضمن المرحلة الأولى من البرامج
اختتم مجمع إعلام الفيوم اليوم فعاليات الحملة الإعلامية المجتمعية التي أطلقها قطاع الإعلام الداخلي، بالتعاون مع التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي
في كثير من الأحيان، يجد الإنسان نفسه محاطًا ببيئة لا تعبر عن طموحاته ولا تتناسب مع تطلعاته، قد تكون هذه البيئة مكان عمل أو مجموعة من الأصدقاء
تُعَدّ قرية سيدي حنيش الواقعة في محافظة مطروح من أشهر القرى في مصر، بل وفي العالم، في إنتاج التين. تمتاز هذه القرية ببيئة زراعية فريدة تجعل منتجاتها من التين استثنائية وخالية تماماً من أي تدخل بشري. تُزرع أشجار التين هنا بطريقة طبيعية، حيث تعتمد زراعتها على مياه الأمطار فقط، مما يُعزز من جودة التين
