الموت حكم إلهي الشماته فيه تطرف يشعل نيران حقد وكراهية.. رسالة تنوير من علي الشرفاء الحمادي| فيديو
يبقي الموت هو الحقيقة المطلقة في تلك الدنيا الفانية، وتبقي الحياة مجرد حلم طويل يوقظنا منه “عزرائيل” ملك الموت، عندما يخرج السر الإلهي وتصعد الروح
يبقي الموت هو الحقيقة المطلقة في تلك الدنيا الفانية، وتبقي الحياة مجرد حلم طويل يوقظنا منه “عزرائيل” ملك الموت، عندما يخرج السر الإلهي وتصعد الروح
ستبقي رسالة الإسلام الحنيف واحدة من أعظم الرسالات السماوية التي أنقذت البشرية كلها من الظلمات ، وسيبقي المنهاج الإلهي المنزل من السماء
في فترات من تاريخ الإسلام، أنقطعت الأمة عن الاهتمام بالقرآن الكريم، هجروا نصوصه المقدسة وتجاهلوا تعاليمه السمحة، وتخلوا عن تدبر آياته البينات. ونتيجة لهذا الهجر، نشأت الفُرقة وذاع صيت التمزع.. وأتبع كل فريق مذهبه الخاص وفق معتقدات وآراء تناقض بعضها بعضا. جليد يكسو جسد الأمة
ما أحسنه حديث .. انه حديث الله القرآن الكريم .. حديث مالك الكون وغافر الذنب الرحمن الرحيم ذو الفضل العظيم .. قال تعالي في محكم تنزيله اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ
يدعو إلي السلام والرحمة والتآلف والالتزام بما جاء فيه من تكليفات شرعية .. تكليفات تببن فضل العبادات وأحكامها الربانية .. تكليفات تشرح فضل الدين الإسلامي علي الإنسانية كلها
يبدو أن إغراق العقول بروايات دُست علي الدين الإسلامي.. بات أمراً خطيراً يمثل عبئاً ثقيلاً علي الأمة الإسلامية .. عبئاً يستنزف طاقة المسلمين ويسقط بهم في هوة سحيقة من الجهل
قال تعالي بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ صدق الله العظيم .. قرأن كريم لا يطاله تبديل ولا يمسه تحريف ، محفوظ من عبث الانس وغواية الشياطين .. مصان من هواة التغيير ومحترفي الزيادة والنقصان . سيبقي قرآن الله الكريم وكلامة المقدس .. ميزان عدل حاكم .. ومرجع منزه عن الهوي .. لم يخضع لتجريف .. ولم تعبث بنصوصه
من أين نبدأ يا مصر الكلام؟.. وكيف نلقي عليك السلام؟.. أُمُّ الحضارة.. أُمُّ الدنيا.. ام الطيابة والاصل والوئام.. ولادة الرجال.. منجبة الثوار والأبطال
«يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ».. صدق الله العظيم ، الحرب ضد الروايات والاحاديث المدسوسة.. الحرب علي تفاسير خاطئة لكتاب الله وسنة رسولة الكريم
تبقي قضية الزواج والطلاق من القضايا المحورية التي تؤرق بال الاسرة والمجتمع.. لما لها من ارتباط وثيق الاثر بمستقبل الامة وتماسكها وعاداتها وتقاليدها وقيمها الأصيلة المستمدة