اهم الاخبار
الثلاثاء 03 ديسمبر 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

علي الشرفاء الحمادي يحرك المياة الراكدة .. كُتاب وساسة كبار يتبنون رؤيته لتوحيد الصف العربي

لحظات دقيقة تعيشها أمة الإسلام والعرب في ظل تصاعد وتيرة الاحداث وتأزم المواقف وتراجع فرص تحقيق السلام ، ونحسب ان تلك اللحظات هي الأنسب لمراجعة نظريات الأمن القومي العربي وإحياء صيغة عربية مشتركة سياسياً وأمنياً تحمي الحق العربي وتتصدي للتخاذل الدولي تجاة العدوان الوحشي الإسرائيلي علي أراضي العرب والفلسطينيين

علي الشرفاء الحمادي لـ الوكالة نيوز : أدعو لتشكيل تحالف عربي تقوده مصر .. ينقذ ما تبقي من فلسطين

أكد المفكر العربي علي الشرفاء الحمادي مدير ديوان الرئاسة في دولة الإمارات العربية المتحدة سابقاً ان العرب ما زالوا رقماً مهماً في معادلة التوازنات الدولية بما يمتلكونه من خيرات وثروات وعقول رشيدة ، فقط نحتاج الي ان نكون علي كلمة واحدة ، نحن الان بحاجة ماسة الي الاصطفاف والبعد عن الخلافات والنزاعات وبناء مشروع عربي جديد يلتف حوله الجميع من اجل إنقاذ ما تبقي من فلسطين ولم الشمل العربي.

على محمد الشرفاء يكتب: الفرصة  الأخيرة لإنقاذ  فلسطين والعرب

بعد مرور عشرات السنين، والشعب الفلسطيني يعاني من التدمير والمجازر التي تنفذها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية، وفي ظل هذه الأزمة الطاحنة التي يعيشها الشعب الفلسطيني، فإن نقطة الضوء في نهاية هذا النفق المظلم، وخيط الأمل الرفيع الذي يضمن الخلاص والسلام للشعب الفلسطيني، هو العودة لقرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة المتعلقة بحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه الإنسانية والشرعية

حرية العقيدة أساس الإيمان .. رسالة السلام : آيات القران تحترم كل الأديان | فيديو

‏‎سيبقي القرآن الكريم هو الدستور الالهي الذي يحكم بين البشر ، لما فيه من آيات وتشريعات تشرح للناس أمور دينهم ودنياهم ، رغم ما تعرض له الإسلام من مؤامرات شيطانيّة شنها المجوس واليهود ضد سماحة الدين الحنيف وضد سمو غايته الإنسانية ، فألفوا الرويات ودسوا فيه الأكاذيب والمرويات وزوروا مقاصد اياته الكريمات

لا إكراه في الدين .. علي الشرفاء الحمادي يغرس نبتاً صالح في "رسالة السلام" | فيديو

قالوا قديماً : " لنعش في سلامٍ حتى نموت بسلام ، فالصعوبة ليست في الموت بل في الحياة " ، ومن ثَمَ لكي نعرف قيمة السلام في السماوات فلابد وان نعرف قدر الحب علي الارض ، فبدون السلام ومن غير الحب لا قيمة لنا في هذه الحياة .. فالسلام الحقيقي لا يأتي إلا عبر رسائل التثقيف والتنوير .. من هنا تنطلق مؤسسة"

اللهم اهدي قومي فإنهم لا يعلمون.. الرسول شاهدٌ ومبشرٌ ونذيرٌ مرجعيته القرآن | فيديو

القرآن الكريم كتاب مقدس ، ظل طوال القرون السابقة ، ومنذ مهد الرسالة المحمدية ، محافظاً علي بلاغته وفصاحته وصفائه ودقته ، نحسب انه لا يوجد كتاب في العالم منذ نشأة الخليفة ظل بهذا الصفاء والنقاء والدقة ، بلا تغيير او تحريف ، وشكل القرآن الكريم علي مدار عقود طويلة أخلاق امة الإسلام ، حثهم علي الاعتدال