اهم الاخبار
الأحد 20 أبريل 2025
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

متحدث حركة طالبان: المرأة الأفغانية لن تكون أوروبية .. ديننا يرفض ذلك

قال الدكتور محمد نعيم المتحدث باسم المكتب السياسي لحركة طالبان تعليقا على كلمة جو بايدن “بعدم تواجدهم مرة اخرى في افغانستان وان الافغان عليهم حماية بلدهم” باننا نقول هذا منذ٢٠ سنة من ٢٠٠١م، حيث قلنا بانه يجب على الشعب الافغاني ان يوفر لنفسه الامن والامان حيث انه لا يمكن للاجانب ان يوفروا هذا لاصحاب البلد نفسها، لذلك فان هذا هو الخيار الافضل والذي تاخر ٢٠ عاما. لعبت الصدفة في عودة طالبان للحكم و

زينب الباز تكتب: أم الشهداء.. عنوان كفاح المرأة المصرية والعربية

تعد راوية عطية أول امرأة نالت عضوية البرلمان في مصر والوطن العربي عام 1957، وأول امرأة تعمل ضابطة في الجيش المصري برتبة نقيب، كانت سيدة استثنائية، قلما يجود الزمان بمثلها، فقد وضعت نصب عينها هدفا وعاشت له وبه فصارت صارت قدوة وأيقونة للعمل النسائى؛ الإنسانى والسياسى، أنها راوية شمس الدين عطية. ولدت راوية

زينب الباز تكتب: لطيفة النادي.. امرأة فوق السحاب

قال نابليون بونابرت القائد العسكري الفرنسي الفذ، «لا توجد كلمة مستحيل إلا في قاموس الضعفاء»، هذا ما أمنت به الكابتن طيار لطيفة النادي، التي نجحت بمثابرتها وإعلانها التحدي تغيير مفهوم الناس عن قدرات المرأة، كما غيرت القوالب والأنماط التي وضعها الناس لوظائف الرجال والنساء، فهي المرأة التي آمنت بقدراتها

زينب الباز تكتب: هيلانا سيداروس.. أول طبيبة مصرية وعربية

خاضت تحديات متعددة الوجوه سواء في التحصيل العلمى والعمل الاجتماعى والنشاط الوطنى، فهي من الرائدات الشابات اللاتي تعلمن وعملن في الثلث الأول من القرن العشرين حين كان عمل المرأة بعد انجازا في مصر، فما بالك لو أصبحت أول طبيبة ليس في مصر فقط بل في العالم العربي والشرق الأوسط إذ حصلت على شهادتها من مدرسة

زينب الباز تكتب: جميلة حافظ.. ريحانة الصحافة النسائية

بحروف من نور سطرت جميلة حافظ في سجلات التاريخ، فقد ساهمت بجرأتها وشجاعتها في تشكيل وعي وثقافة النساء في بر مصر، حاملة مشاعل التنوير في سبيل حربها لتحرير المراة ووضعها في المكان الذي تستحقه، وبالرغم من ذلك ضألة المعلومات المتاحة عنها تؤكد تعرضها للظلم وأن التاريخ مر عليها مرور الكرام، بصورة جلعت ريحانة

زينب الباز تكتب: نازلي فاضل.. أميرة التنوير في الشرق

أميرة من الأسرة العلوية تمردت على عصر الحرملك، وثارت على قهر المجتمع للنساء، فقادت حركة التنوير ضد الأفكار البالية، ساهمت في صناعة وتصحيح أفكار قاسم أمين محرر المرأة، شكلت شخصية سعد زغلول ووسعت مداركه ولا نبالغ إذا قلنا أنها الأم البيولوجية لثورة 1919، لم يقتصر دورها على هذا فحسب بل ساهمت أيضا في تغيير

زينب الباز تكتب: جشم آفت.. محررة عقل المرأة العربية

لعبت جشم آفت دور هام وأيادٍ بيضاء فى تطوير المرأة المصرية ومواكبة عصر النهضة والتنوير وخطط النهوض بالتعليم التى تبناها الخديو إسماعيل، إذ أنشأت أول مدرسة حكومية مجانية لتعليم الفتيات وهى المدرسة السيوفية التى سميت بالسنية فيما بعد عام 1873م، وكانت نواة أولى لتعليم البنات فى مصر، لأنها كانت المدرسة الأولي ليس في مصر فقط بل في العالم الإسلامي بأسرة أما أشهر خريجات المدرسة فهن ملك حفنى ناصف باحثة الب

أيمن رفعت المحجوب يكتب : هو فيه حرمة بـ تطير ؟!

صادفتني إحدى طالباتي فى الجامعة ممن تخرجوا منذ أكثر من خمسة عشر عام ، و فى حديث شيق دار بيننا ، عرفت انها ( وهي من الجنس الناعم ) تركت مجال الاقتصاد ، و اتخذت مسلكاً اخر فى حياتها العملية، و هو الطيران المدني ، و كم كنت سعيداً بها و بتلك الخطوة الجريئة ، حيث عشت سنين طوال ادرس الطلابي بالجامعة و عن اقتناع ان عندنا فى مصر مجالات عمل يحب أن تقتحمها المرأة