مريم الكعبي تكتب: ديناصور الإعلام وغسيل السمعة
الندم لا يقتصر على التصرفات الخاطئة ، فكثيراً ما نشعر بالندم على تصرفات صحيحة ، وقد تمت استضافة أحد المشاهير بسبب تسريب فيديو دون أن يأتي الإعلامي
الندم لا يقتصر على التصرفات الخاطئة ، فكثيراً ما نشعر بالندم على تصرفات صحيحة ، وقد تمت استضافة أحد المشاهير بسبب تسريب فيديو دون أن يأتي الإعلامي
.. وتستمر ديمومة الاستثمار في الإنسان مشاريع الخمسين امتداد لخدمة الرأس المال البشري لهذا الوطن وهو المواطن مشاريع الخمسين ، فما كان أمنيات أصبح حقيقة ، وما كان توصيات أصبح مبادرات ، وما كان اقتراحات أصبح مشاريع ، إنها الإمارات حيث المواطن هو الرأسمال للوطن .
في أحد رواياته يقول الأديب نجيب محفوظ الخوف لا يمنع من الموت و لكنه يمنع من الحياة ، فهل تعلم عزيزي المواطن العربي
تولوا مناصب ولم يفعلوا شيئاً، واليوم ينتقدون كل شيء كانت لديهم فرص لكي يصنعوا نجاحاً ولكنهم فشلوا، واليوم يحاربون النجاح وكل من يسعى لصناعته، والقضية ليست هنا بل ان القضية أن هنالك من يصفق لهم ويصدقهم، فحينما تتولى منصباً فتجعل من الكرسي عرشاً تلمع به صورتك وتجمع عن طريقه حملة المباخر والمطبلين لكي يرضوا نرجسيتك،
بعض الناس يموتون في الخامسة والعشرين من العمر، ولا يدفنون إلا عند الخامسة والسبعين ، فلا تكن منهم وتعلّم ما تستحق وابحث عمّا تريد
تدخل في شأن داخلي لدولة أخرى تمرير أكاذيب طعن في قرار سيادي التشكيك في مواقف الدول صناعة تهويل وترهيب من خطوة إنسانية وكل هذا الخبث
سيخرجون من جحورهم يحتفلون ويبتهجون بجرائم طالبان ويصورونها لكم بأنها انتصار هكذا هو تنظيم الأخوان إزهاق أرواح البشر بالنسبة لهم خدمة لعقيدتهم الفاسدة
هل لديكم وقتاً لسماع قصة أخرى لسرقة تمت منذ أيام في فيينا وأيضاً لعائلة إماراتية وفي واحد من أكثر الفنادق المرموقة على مستوى العالم
اترك مر أفعالهم للزمن.. فكل ساقي سيُسقى بما سقى ، وشوه الأخبار ، هل نزلت الفقرة الرئيسية عن دور الإمارات فيما يحدث في قطر
إيران مرّت من هنا ، فتباً لمن جعلوها قبلتهم على حساب إنتمائهم لوطنهم وأمتهم العربية ، واردفت الكعبي قائلة : يفرحون بأي شقاق عربي ويزكون الخلافات ، وينفخون في رماد الفتنة بين الشعوب العربية ، حتي لطخ العار