رئيس الوزراء العراقي يشكل لجنة تحقيق بالاعتداء على السفارة الأمريكية ومقر الأمن الوطني
أمر رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم السبت، بتشكيل لجنة تحقيق بالاعتداء على السفارة الأمريكية في بغداد ومقر الأمن الوطني.
أمر رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم السبت، بتشكيل لجنة تحقيق بالاعتداء على السفارة الأمريكية في بغداد ومقر الأمن الوطني.
حذر رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، من الردّ المباشر على استهداف السفارة الأمريكية في بغداد، بدون موافقة الحكومة، فيما شدد على أهمية عدم تكرار ما حصل من اعتداء في جرف النصر.
طائرة الميج 21 إنها الطائرة التي سعت الولايات المتحدة والموساد لمعرفة أسرارها.. فبعد أن قام الاتحاد السوفيتي بصنعها زود بها مصر و العراق وسوريا وكانت أحدث الطائرات في ذلك الوقت.. فبينما كانت أمريكا لديها الفانتوم وميراج ثلاثة كانت الميج 21 من المقاتلات ذات المهام المتعددة فلديها القدرة على الدفاع والاعتراض
من خلال سلاح أنوثتها الفتاك استطاعت العميلة روان العراقية أن تنصب الشباك حول طبيب أعزب بالجيش العراقي يحمل رتبة نقيب.. فما كان منه إلا أن أطاع رغباته المكبوتة وأغراه سرير الأفعى.. حتى جاءت اللحظة التي يفقد فيها الرجل عقله.. تلك اللحظة التي تعرفها روان جيدا فتبدأ بمكاشفة الفريسة بحقيقتها.. لتطلب منه
لولا أنه تم صناعة فيلم وثائقي عن هذه القصة وتم توثيق أحداثها لما صدقها أحد من فرط غرابتها. بدأت القصة أثناء حرب الخليج الأولى بين العراق وإيران. ففي أحد الخنادق التي كان يستخدمها الجيش العراقي في إيران كان هناك جندي عراقي اسمه "ناجح". كان "ناجح" يتحصن مع زملائه بخندقه بعدما أبلغته القيادة أن الإيرانيين
بدأت القصة في عام 2008، عندما قرر الصحفي العراقي الشاب منتظر الزيدي أن يُري العالم كله لقطة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر، وينتقم.. ولو انتقامًا معنويًا
بدأت القصة في عام 2006 أثناء محاكمة صدام حسين . إذ طلبت إحدى النساء من هيئة المحكمة أن تُدلي بشهادتها في صدام حسين، فاستجابت المحكمة للطلب. وبالفعل جاءت السيدة إلى المحكمة في إحدى الجلسات لتُدلي بشهادتها. كان البعض يتوقع أن تذكر موقفًا يُثبت ظلم صدام لها أو شيء من هذا القبيل، لكنها ذكرت موقفًا تسبب
بدأت القصة عام 1972، عندما أتى نائب وزير الدفاع العراقي اللواء "عدنان عبد الجليل" إلى مصر وطلب مقابلة الفريق سعد الدين الشاذلي. ولما التقى به الشاذلي قال له عدنان: "أنا قادم إليك برسالة خاصة من " صدام حسين "، يقول لك فيها إنه ذاهب قريبًا إلى فرنسا ويريد منك أن تخبره بنوع وكمية الأسلحة التي تريدها، لكي
أكد وزير الداخلية العراقي عبد الأمير الشمري، على أننا نجحنا في إفشال هجمات تستهدف قواعد عسكرية بها مستشارو التحالف.
بدأت القصة في شهر أبريل من عام 2003، عندما جاء "بريماكوف" رئيس وزراء روسيا وقتها في زيارة سرية إلى العراق. اتجه "بريماكوف" إلى بغداد مُحمَّلًا برسالة خاصة من "بوتين" إلى " صدام حسين "، ولم يكن يعرف فحوى هذه الرسالة السرية أي أحد باستثناء "بريماكوف" و"بوتين"، حتى أن "بريماكوف" لم يُخبر مُترجمه الشخصي