زينب الباز تصحح تاريخ المرأة من جديد بحلقة زبيدة الرشيدى
تناولت الكاتبة الصحفية زينب الباز في حلقة جديدة من حلقات الستات حكايات قصة زبيدة الرشيدى أوغادة رشيد وصححت معلومة أن المرأة المصرية خرجت لأول مرة في تاريخ الحديث كان في ثورة 1919.
تناولت الكاتبة الصحفية زينب الباز في حلقة جديدة من حلقات الستات حكايات قصة زبيدة الرشيدى أوغادة رشيد وصححت معلومة أن المرأة المصرية خرجت لأول مرة في تاريخ الحديث كان في ثورة 1919.
تناولت الكاتبة الصحفية زينب الباز نائب مدير تحريرمجلة نصف الدنيا الاهرام محتواها الذي يعرض على وسائل التواصل الاجتماعي قصة زينب البكري المعروفة تاريخيا باسم مقصوفة الرقبة و كيف أنها كانت صاحبة شرارة البدء في تحرير المرأة المصرية مع بداية قدوم الحملة الفرنسية لمصر . وكيف دفعت حياتها ثمن للشائعات
استعرضت الكاتبة الصحفية زينب الباز نائب مدير تحرير مجلة نصف الدنيا الأهرام في حلقتها من سلسلة حلقاتها تحت عنوان الستات حكايات تاريخ تأسيس أول مدرسة للبنات في مصر ( مدرسة السنية ) والتي تم تدريسها في المدارس ودرجت في بعض كتاب التاريخ أن من أسس مدرسة السنية هو الخديوي إسماعيل وهذا خطأ شائع ورسخ في أذهان
سلطت الكاتبة الصحفية الأستاذة زينب الباز في كتابها عالمات عربيات خلدهن التاريخ، الضوء على عبقرية المرأة المصرية و العربية، في مختلف العصور وقدرتها على الابتكار والإبداع باختراعات و إنجازات علمية أفادت العالم بأثره. عظمة المرأة المصرية هذا الكتاب، به مجهود كبير ويضم نخبة من العالمات الذين أثروا الحياة
«نحن أغنياء فقط بما نقدمه؛ فعلينا أن نقدم للآخرين فالغنى يكون بالعطاء»، هذا ما أمنت به علا لطفي زكي الشهيرة بعلا غبور، والتي فتحت أبواب الأمل لقطاع كبير من المصريين، بأنه بات من الممكن علاج أطفالهم من المرض اللعين، الذي ينهش أجسادهم الضعيفة بدون رحمة أو هوادة فكانت صاحبة فكرة إنشاء مستشفي ٥٧٣٥٧ لعلاج
قال نابليون بونابرت القائد العسكري الفرنسي الفذ، «لا توجد كلمة مستحيل إلا في قاموس الضعفاء»، هذا ما أمنت به الكابتن طيار لطيفة النادي، التي نجحت بمثابرتها وإعلانها التحدي تغيير مفهوم الناس عن قدرات المرأة، كما غيرت القوالب والأنماط التي وضعها الناس لوظائف الرجال والنساء، فهي المرأة التي آمنت بقدراتها
خاضت تحديات متعددة الوجوه سواء في التحصيل العلمى والعمل الاجتماعى والنشاط الوطنى، فهي من الرائدات الشابات اللاتي تعلمن وعملن في الثلث الأول من القرن العشرين حين كان عمل المرأة بعد انجازا في مصر، فما بالك لو أصبحت أول طبيبة ليس في مصر فقط بل في العالم العربي والشرق الأوسط إذ حصلت على شهادتها من مدرسة
هي علم من أعلام الحياة الثقافية والأدبية والعمل الاجتماعي في مصر، هي الأولى في كل شئ فهي أول أمراة تحصل على درجة الماجستير ثم الدكتوراه في الآداب من الجامعة المصرية في يونيو 1941 وتلا ذلك مباشرة حصولها على الجائزة الأولى في أول مسابقة للمجمع اللغوي المصري - مجمع اللغة العربية الآن، وأول أمراة تتدرج
دفعت حياتها ثمنا زهيدا في سبيل الوطن، والمشاركة بأغلى ما تملك في حرب تحريره المقدسة من الإحتلال الإنجليزي، لم تتردد لحظة واحدة عندما طلب منها التضحية، وبالرغم من ذلك، تجاهل الكتاب والمؤرخون دورها، ولولا إشارة الكاتب الصحفي مصطفي أمين لدورها لكان مصيرها النسيان. فوجب علينا الإشارة إلى جهودها. دولت فهمي،
أثبت أن الإنسانية والرحمة لا تعرف دينا أو وطنا أو جنسا، تلك الفتاة الأمريكية، التي تركت بلادها وخطيبها وجاءت إلى مصر في مطلع القرن العشرين، وكرست حياتها في خدمة الأيتام وأطفال الشوارع لتنشىء أكبر الملاجئ في مصر بمحافظة أسيوط جنوب البلاد، وثاني أكبر الملاجئ في العالم؛ حيث بلغت مساحته ١٢ فدانا، عام 1911.