مريم الكعبي تكتب: ديناصور الإعلام وغسيل السمعة
الندم لا يقتصر على التصرفات الخاطئة ، فكثيراً ما نشعر بالندم على تصرفات صحيحة ، وقد تمت استضافة أحد المشاهير بسبب تسريب فيديو دون أن يأتي الإعلامي
الندم لا يقتصر على التصرفات الخاطئة ، فكثيراً ما نشعر بالندم على تصرفات صحيحة ، وقد تمت استضافة أحد المشاهير بسبب تسريب فيديو دون أن يأتي الإعلامي
.. وتستمر ديمومة الاستثمار في الإنسان مشاريع الخمسين امتداد لخدمة الرأس المال البشري لهذا الوطن وهو المواطن مشاريع الخمسين ، فما كان أمنيات أصبح حقيقة ، وما كان توصيات أصبح مبادرات ، وما كان اقتراحات أصبح مشاريع ، إنها الإمارات حيث المواطن هو الرأسمال للوطن .
شنت الكاتبة والناقدة الاعلامية الاماراتية مريم الكعبي هجوماً حاداً علي الفنانتين الهام فضالة وهيا الشعيبي منتقدة حالة الشد والجذب والتراشق
في أحد رواياته يقول الأديب نجيب محفوظ الخوف لا يمنع من الموت و لكنه يمنع من الحياة ، فهل تعلم عزيزي المواطن العربي
تولوا مناصب ولم يفعلوا شيئاً ، واليوم ينتقدون كل شيء كانت لديهم فرص لكي يصنعوا نجاحاً ولكنهم فشلوا ، واليوم يحاربون النجاح وكل من يسعى لصناعته ، والقضية ليست هنا بل ان القضية أن هنالك من يصفق لهم ويصدقهم ، فحينما تتولى منصباً فتجعل من الكرسي عرشاً تلمع به صورتك وتجمع عن طريقه حملة المباخر والمطبلين لكي يرضوا نرجسيتك
تولوا مناصب ولم يفعلوا شيئاً، واليوم ينتقدون كل شيء كانت لديهم فرص لكي يصنعوا نجاحاً ولكنهم فشلوا، واليوم يحاربون النجاح وكل من يسعى لصناعته، والقضية ليست هنا بل ان القضية أن هنالك من يصفق لهم ويصدقهم، فحينما تتولى منصباً فتجعل من الكرسي عرشاً تلمع به صورتك وتجمع عن طريقه حملة المباخر والمطبلين لكي يرضوا نرجسيتك،
قالت مريم الكعبي الكاتبة والناقدة الاعلامية الاماراتية لقد تابعت جزءً من لقاء المخرج خالد يوسف مع عمرو أديب وتوقفت عند رأي خالد يوسف
بعض الناس يموتون في الخامسة والعشرين من العمر، ولا يدفنون إلا عند الخامسة والسبعين ، فلا تكن منهم وتعلّم ما تستحق وابحث عمّا تريد
قالت الكاتبة والناقدة الاعلامية الإماراتية مريم الكعبي ان أهم التغييرات في الفترة الماضية من وجهة نظري أن الأخوان فقدوا القدرة في السيطرة على العقلية العربية، فقدوا أهم مقوماتهم في انفرادهم بالخطاب الإعلامي الشعبوي من أجل توجيه الشعوب العربية والسيطرة على الرأي العام العربي
لا أعرف تأثير الكلمة وقوتها ، إلا حينما أجد من يتعمد أن يبحث في تغريداتي عمّا يظنه أمراً أتراجع عنه أو أندم عليه ، لم أحذف يوماً تغريدة كتبتها ، ولم أجبن يوماً من مواجهة ، ولم ترهبني وسائل رخيصة يتعمد من خلالها البعض إرهابي بها ، ولم ينل مني استفزاز أو محاولات صبيانية للتأثير على رأيي . من أمسكوا العصا